محمود عزازي يجسد شخصية الزعيم عادل إمام في شمس الزناتي والواد سيد الشغال بتوقيع تامر عبدالمنعم

الفجر 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

يجسد الممثل محمود عزازي شخصية الزعيم عادل إمام خلال أحداث عرض الدراما الإستعراضية الغنائية نوستالجيا ٩٠/٨٠ والتي يتم عرضها على خشبة مسرح السامر بالعجوزة.

تجسيد أدوار الزعيم عادل إمام 


ويقوم "عزازي" بدور الزعيم عادل إمام من خلال ظهوره في فيلم شمس الزناتي ومسرحية الواد سيد الشغال وذلك ضمن أحداث مسرحية نوستالجيا ٩٠/٨٠.
 

325a16f2fa.jpg
677027e900.jpg

ومن جانبه أعرب محمود عزازي عن سعادته الغامرة بمشاركته في أحداث المسرحية وقال: سعيد بمشاركتي في عمل ضخم مثل مسرحية نوستالجيا ٩٠/٨٠ لثلاثة أسباب أولها أن هذا العمل هو الثاني لي مع الفنان المبدع تامر عبدالمنعم بعد مسرحية "قاضي البلاچ" التي نجحت نجاحا كبيرا وهو فنان بحق يعرف قيمة الممثل ويقدره.

مسرحية نوستالجيا 80/90


وأضاف "عزازي" والسبب الثاني لسعادتي أن مسرحية نوستالجيا ٩٠/٨٠ تحكي عن حقبة الثمانينات والتسعينات وذكرياتنا مع هذه الفترة وانا من المنتمين إليها وسعيد اكتر أنتي أمثل جزء مهم من ذكريات الناس في العرض.
 

d4f6a0a2cd.jpg

كما أوضح الممثل محمود عزازي وقال: اكتملت سعادتي حينما علمت من الفنان تامر عبدالمنعم أنتي سوف أجسد شخصية "الزعيم" عادل إمام وهو الفنان المفضل بالنسبة لي وكان لدي حلم قديم أتمنى تحقيقه هو تجسيد هذه الشخصية.
 

عرض نوستالجيا ٩٠/٨٠ فكرته مستوحاه من الأعمال الخاصة في فترة الثمانينات والتسعينات سواء الأعمال الدرامية أو الافلام والأغاني والبرامج التلفزيونية التي تم تقديمها في هذه الحقبة من الزمن.
 

أعضاء الفرقة

 

عرض نوستالجيا ٩٠/٨٠ بطولة أعضاء فرقة السامر المسرحية رؤية وإخراج تامر عبدالمنعم، إستعراضات فرق بورسعيد والحرية وسوهاج وروض الفرج للفنون الشعبية، إعداد التصور الموسيقي وأعاد التوزيع الموسيقي للعرض محمد مصطفى، ديكور المهندس محمد جابر، مكياچ إسلام عباس، مصمم الازياء رنا عبدالمجيد واضاءة عز حلمي  والعرض من إنتاج الهيئة العامة لقصور الثقافة.


من جهة أخرى تقرر عرض الدراما الإستعراضية الغنائية نوستالجيا ٩٠/٨٠ على خشبة مسرح الأنفوشي بالأسكندرية وذلك يوم 18 من شهر يوليو الجاري ولمدة ثلاثة أيام.
 

كما يستأنف عرض نوستالجيا ٩٠/٨٠ جولته خلال الإجازة الصيفية في شتى محافظات جمهورية مصر العربية.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق