في ذكرى ميلاده.. نبؤات أحمد خالد توفيق التي تحققت بعد وفاته .. بوابة الفجر سبورت

البوابة 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

تحل اليوم ذكرى ميلاد أحمد خالد توفيق التى كانت أعماله له عظيم الأثر عند القراء فقد لاقت نجاحا كبيرا، فتعد واحدا ممن أبدعوا في كتابة أدب الرعب، ولُقب بـ"العراب"، أشهر الكتاب في مجال أدب الشباب، والفانتازيا، والخيال العلمي.

أحمد خالد توفيق له مواهب كثيرة تميز بها جعلته مختلفا عن غيره، فكان طبيبا وكاتبا ومؤلفًا ومترجمًا من الكتاب ليتاسبق الجميع من الشباب خاصة على اقتناء رواياته المختلفة فاستحق أن يقال عنه إنه جعل الشباب يقرأون، فكانت أول انطلاقاته الأدبية سلسلة ما وراء الطبيعة، حققت نجاحا كبيرا تبعها بـ سلسلة فانتازيا، ثم سلسلة سفاري سلسلة دبليو دبليو دبليو.

أحمد خالد توفيق تمكن من خلال أسلوبه البسيط أن يصل إلى عقول وقلوب شريحة واسعة وكبيرة من الشباب وكان يشجعهم على التثقيف بشكل مستمر، ويكتب في القضايا التي تشغلهم وتهمهم.
حزن الجميع لرحيل الكاتب أحمد خالد توفيق حتى إنه أقيم له سرادق عزاء على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة حداد على وفاته المفاجئة التي صدمت الجميع، لكن على الرغم من ذلك إلا أن كتبه وأعماله ما زالت حية بيننا.

كان لأحمد خالد توفيق نبوءتين ذكرهما في حياته تحققا عقب وفاته كان أولها عندما تنبأ بما سيحدث في جنازته قائلا: "ستكون مشاهد جنازتى مؤثرة لكن لن أرها للأسف برغم أننى سأحضرها بالتأكيد" هذه الكلمات كتبها في إحدى رواياته تحققت على أرض الواقع بعد وفاته فقد شهدت جنازته حضور أعداد غفيرة من محبيه وأصدقائه خاصة من الشباب الذين تربوا على كتاباته.

النبوءة الثانية هي عندما ذكر فيروس كورونا في كتابه "شربة الحاج داود" قائلا: "لا أشعر أن مشكلة فيروس كورونا خطيرة إلى هذا الحد إذا وصل مصر".

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق